حيث في قصتين متداخلتين تدور أحداثهما بين الحاضر والماضي، يتتبّع فيلم "الرسالة الأخيرة من حبيبك" قصّة "إيلي هاورث" (تؤدّي دورها "فيليسيتي جونز")، وهي صحفية طموحة تكتشف كنزًا دفينًا من رسائل حُبّ سريّة تعود إلى عام 1965، وتعزم على حلّ لغز القضية المحظورة في مركزهم.
اعجبهم العرض